بسم الله الرحمن الرحيم
أرجو من الله ان يعجبكم الموضوع
عندما قالها عصام الشوالي.. فرنسا لا تساوي شيء.. لا تساوي شيء. لا تساوي شيء بدون زيزو..
أسرعت في الرد عليه.. بل ان الكرة بدون زيدان لا تساوي شيء الف الف مرة..
اسطورة. مهما طال الزمان.. لن تتكرر
اولا سأقدم لكم الساعه السويسريه التي سميت باسم زيدان
زين الدين زيدان.. اسم لساعة سويسرية ثمنها 12 ألف دولار
النجم المعتزل متفرغ لتربية أولاده الأربعة واكتشاف الدنيا خارج الملاعب
باريس: «الشرق الأوسط»
من أرض الملاعب انتقل نجم كرة القدم الفرنسي زين الدين زيدان الى معاصم الرجال. فقد قررت شركة للساعات السويسرية، في الموسم المقبل، إطلاق ساعة يدوية تحمل اسم اللاعب المعتزل ونقشاً لصورته على ظهرها. ومن المقرر أن تباع هذه الساعة التي صنع منها ألف قطعة فقط بمبلغ قريب من 12 ألف دولار. وفي نوع من التحية الى «زيزو» سيكتب الرقم 10 في دائرة الساعة باللون الأحمر وسيكون أكبر من بقية الأرقام. والمعروف أن قميص زيدان كان يحمل هذا الرقم
هذا، وكان مقرراً أن يجري زيدان مقابلات مع عدد من الصحف في إطار الترويج للساعة التي ستحمل اسمه. بيد أن النجم الجزائري الأصل، المشهور بالخجل رغم بلوغه السادسة والثلاثين، والمعروف عنه تهربه من المقابلات بحجة أنه «لا يجيد الحديث عن نفسه»، ألغى جميع المواعيد وأبقى على لقاء مع محرّر من صحيفة «الفيغارو» الفرنسية، مع اشتراطه أن ترسل اليه الأسئلة مسبقاً. وفي الحديث الذي نشرته الصحيفة، أمس، كشف زيدان أنه قاطع كرة القدم تماماً خلال السنة التي أعقبت اعتزاله عام 2006، وأضاف أنه لم يكن يشاهد المباريات ولا يتابع دوراتها ولم يفتح صحيفة رياضية. لكنه عاود الاهتمام باللعبة مع بطولة الأمم «الأوروبية ـ يورو 2008» التي يتابع جميع مبارياتها. ومن جهة ثانية، أردف أنه لا يفتقد حياته السابقة كلاعب على المستوى العالمي ولا يأسف للاعتزال، مع أنه يشتاق الى أرض الملعب والى تزايد «الادرنالين» في الدم قبل بدء المباريات. ثم قال إنه كان يتقبل الأجواء المحيطة بعالم كرة القدم لأنها جزء من المهنة، مستطرداً: «عشت طوال 17 سنة في بوتقة كرة القدم، أي التدريبات والمباريات وأرض الملاعب. أما اليوم فإنني أكتشف أن الحياة شيء آخر وأنني أستطيع أن أتعرف على الناس وأتعلم منهم. ثم أن لي أربعة أطفال أتمتع بوجودهم وتربيتهم، وهذا في حد ذاته عمل بدوام كامل».
ولدى سؤاله حول ما إذا كان يشعر بالخوف قبل المباريات أجاب: «مم أخاف؟ من المعاناة أو الإصابة بجروح؟ كلا، كانت تلك هي اللحظات التي أكون فيها على خير ما يرام. أما القلق الذي يشبه ما يشعر به الطلاب قبل امتحان البكالوريا، مثلاً، فلا أستطيع الجواب لأنني لم أسعد باجتياز ذلك الامتحان. إن التوتر الذي يسبق المباراة، بالنسبة لي، هو طاقة إيجابية».
بقي القول، أنه لم يُعرف بعد المبلغ الذي تقاضاه زيدان مقابل بيع اسمه للساعة السويسرية لكنه قال إنه سعيد لأنه يقدر الشركة التي سعت لتكريمه، فقد سبق أن أطلقت ساعات تحمل اسم الطيار الفرنسي الرائد انطوان سانت إكزوبيري ومواطنه مستكشف البحار الكابتن جاك كوستو.
هل تعرفون من زيدان
هو البركان الذي تفجر على البرازيل والبرتغال والانكليز والطليان
هل تعرفون من زيدان
هو الاعصار الذي دمر روما والانتر وميلان
هل تعرفون من زيدان
هو ساحق اياكس وبورتو والبايرن والمان
هل تعرفون من زيدان
هو مبكي البارسا ورونالدينو و ايتو كمان هل تعرفون من زيدان
هو من جعل بلاتيني في مهب النسيان
هل تعرفون من زيدان
هو امبراطور هذا العصر و ماسترو هذا الزمان
زين الدين زيدان
وبعد هذه المقدمه لكم الموضوع الساخنلزيزو
اولا : زيدان
زيدان اللاعب الأستثنائي : أمتع الجميع حتى نفسه .
زيدان والملقب بــ( ZIZO ) يعتبر أحد أفضل اللاعبين الذين مروا على الكرة العالمية بشكل عام والكرة الفرنسية بشكل خاص, وهنا يحدثنا زيدان نفسه عن مسيرته الرياضية الاحترافية حتى هذه اللحظة.
كرة القدم : عاطفه ...
حصلت على أول بطاقة عضوية لي مع نادي US Saint-Henri, القريب من " لا كاستيلاني ". هذا النادي كان في منطقتنا, وأموره التنظيمية كانت من المتطوعين, والجميل أنه كان لديهم عاطفة عظيمة لكرة القدم.
مدرب نادي " سيبتيميس " روبيرت كينتينيرو تحدث مع رئيس النادي لكي أوقع له, لعبت لنادي سيبتيميس الرياضي من سن الحادية عشرة حتى الرابعة عشرة, عام 1986 لعبت العام الأول كأصغر لاعب في بطولة دوري الناشئين مع المدرب ألان ليبو. في نهاية العام استدعيت لثلاثة أيام للـCREPS ( المجمع الرياضي المحلي ) في إ** إن بروفينس.
وهناك اخترت لنادي " كان ", جون فارود لاحظني وتحدث عني لرئيس المجمع " غيليس رامبيلون ".
الأحتراف:
في البداية, ذهبت لـ( كان ) لمدة أسبوع واحد ولكنني بقيت هناك ستة أسابيع, وافق والداي على ذهابي لأنهم علموا أنني سأكون مع أشخاص مضيافين طيبين, في هذا الوقت .. أدركت أنني سأصبح لاعباً محترفاً.
كنت ألعب مع أناس محترفين طوال اليوم, وكنت أصل هدفي, لقد عملت بجد وبطريقة متحمسة, عندما كنت في السادسة عشرة " جون فيرنانديز " مدرب كان دعاني للعب مع المحترفين, في الـ1986 لعب أول مباراة في الدرجة الأولى أمام نادي " نانت " في ملعب لا بياجوير ضد فريق مارسيل دوسايي و ديدار ديشامب. كنت في السابعة عشرة ومنذ ذلك الوقت أصبحت كرة القدم عاطفتي الوحيدة.
أحرزت هدفي الأول في الثامن من فبراير عام 1991, " ألان بيدراتي " رئيس نادي ( كان ) قال أنه سيقدم لي سيارة في اليوم الذي أسجل به أول هدف لي كلاعب محترف, استلمت سيارتي الأولى الــ" Clio " الحمراء خلال حفلة حضرها معظم اللاعبين.
في نهاية الموسم وصل النادي للمركز الرابع وتأهل لكأس الاتحاد الأوروبي, ولكن الموسم الذي تلاه لم يكن بتلك الجودة فقد خرجنا من هذه البطولة الأخيرة وهبطنا للدرجة الثانية, أخيراً وليس آخراً في" كان " قابلت زوجتي " التي كانت راقصة.
صداقه:
بعد موسم 91-92 المتواضع المستوى قررت أن آخذ خطوة للأمام فانتقلت لنادي " بوردو ", عرض علي رونالد كوربيس التوقيع له لمدة 4 سنوات, " بيرنارد تيبي " و " أولمبيك مارسيليا " أرادا شرائي أيضاً لكنهم لم يصروا, وفي بوردو حياة جديدة بدأت لي, وزوجتي " فيرو*** " قررت اللحاق بي, وكان عمري آنذاك 20 عام فقط.
قبل أن ألعب معه في بوردو, أنا و " كريستوفر دوغاري " لم نكن أصدقاء حميمين, ثم بدأت تتحسن علاقتنا لأن هدفنا كان واحد, كريستوفر وأنا ظهرنا كزوجي ممتاز مع المدرب رونالد كوربيس, الموسم الأول لي هناك مضى كله فقط لتكيفي مع الفريق, في سنتي الأولى معه أحرزت 10 أهداف كاملة أما في الثلاث مواسم الباقية فكتفيت بستة منها في الموسم الواحد.
.........................
تقدم فني :
في السابع عشر من إبريل عام 1994 لعبت لأول مرة مع المنتخب الفرنسي الوطني في " بارك ليسكار " بوردو, ودخلت كبديل لـ " كوريتين مارتينز " في الدقيقة الـ63 وكنا متأخرين بنتيجة 2-0, و أحرزت هدف التعادل لفرنسا, لن أنسى هذه المباراة أبداً, لقد قضيت أربع مواسم رائعة مع بوردو وتقدم مستواي هناك بشكل ملفت للأنظار, أعترف أنني عانيت في الشهور الست الأولى, و صحيح أن نتائجنا لم تكن بتلك الجودة إلا أننا و في كل عام كنا نتأهل لكأس الاتحاد الأوروبي.
الموسم الأخير 95-96 كان ممتازةً حين تأهلنا لكأس الاتحاد عن طريق الإنترتوتو ووصلنا لنهائي البطولة, وخسرنا أمام بارين ميونيخ ( 2-0 و 3-1 ), في هذه اللحظة بدأ اليوفينتوس الاهتمام بي, فانتقلت له في الموسم التالي.
........................
الوقت المناسب للوداع :
أعتقد أنني أملك ميسرة جيدة حتى الآن .. وقد مررت في عدة مراحل, بقيت في " كان " سبع سنوات وهناك وجدت الفرصة للتعلم والعمل بكثرة, كان تدريب ممتاز واستعطت مقابلة لاعبين محترفين عدا عن اللعب معهم.
ولكن هناك لحظة تفرض عليك قول (( الوداع )), خصوصاُ أن " كان " هبط للدرجة الثانية, وبوردو صنع مني لاعب حقيقي وعندما تكون بعمر الرابعة والعشرين وقد لعبت في كأس الاتحاد الأوروبي ومع المنتخب الوطني, تصبح ترغب بتجربة أخرى جديدة.
لقد كانت فرصة لي للتقدم في مسيرتي الرياضية و**ب الخبرة, وكانت في إيطاليا مع اليوفينتوس.
لعبت معه لمدة خمس سنوات, وبصراحة السنة الأولى كانت صعبة علي قليلاً, خصوصاُ الأشهر الثلاث الأولى .. وتقدمت شيئاً فشيئاً وتعودت على الحياة الإيطالية وأسلوب اللعب هناك.
.........................
الكالتشو :
حققت أول لقب لي مع اليوفينتوس . وهذا ما يحلم به ويحبه أي لاعب ( الفوز بالألقاب ), بالنسبة لي أعتبر اليوفينتوس من أفضل الأندية في العالم ويملك لاعبين كبار وماهرين, لقد سعدت فعلاً باللعب مع اليوفينتوس وقد تركت لي بصمة واضحة هناك, وكانت بالفعل تجربة جميلة.
حتى أن هناك لحظات لم تكن سهلة ولكنه كان اختياري, وكنت أتوقع صعوبة ما وجدت في إيطاليا وأفتخر بكل ما حققت مع هذا النادي الكبير.
.........................
الديوك تصيح في فرنسا :
لم نكن في فرنسا فريقاً عادياً, بل لعبنا كفريق أحلام يسقط الفرق تلو الأخرى, ولم يصمد أحداً أمامنا, ففزنا على جنوب أفريقيا في أول مباراة 3-0 وبعدها على السعودية 4-0 من ثم على الدنمارك 2-1, في الدور الثاني تخطينا البارغواي عن طريق الهدف الذهبي للمدافع الرائع بلان وبعدها أمام إيطاليا العنيدة وفزنا بضربات الترجيح, قبل النهائي كان مثيراً أمام كرواتيا عندما قلبنا تخلفنا بهدف لفوز بثنائية لا تسنى لتورام.
أما النهائي فلا أعتقد أن أحداً ينساه, خصوصاُ أنا .. فكنت قد قطعت عهداً على نفسي أن أقدم العرض الذي يليق بنهائي مثل هذه البطولة, وبالفعل استطعت ذلك بتسجيلي هدفين وأصبحنا (( أبطال العالم )) بسحقنا البرازيل حاملة اللقب 3-0.
.........................
الديوك تصيح من جديد :
لم تختلف كثيراً عن كأس العالم 98 في أوروبا 2000 بل ربما أصبحنا أفضل, فلومير زود الفريق بنخبة من اللاعبين الشباب الأكفاء أمثال أنيلكا وتريزيغيه, سجلت في تلك البطولة هدفين أعتبرهما من أهم ما سجلت في مسيرتي بعد هدفي في مرمى البرازيل عام 98 بالنهائي, الأول كان أمام إسبانيا من ضربة حرة والثاني هدف ذهبي في مرمى البرتغال عن طريق ضربة جزاء أوصلتنا للمباراة النهائية.
أمام إيطاليا كنا جيدين طوال الوقت إلا أن هفوة صغيرة من الدفاع كادت أن تضيع علينا اللقب الأغلى بعد كأس العالم, وقد أثبتت فرنسا أنها لا تعرف اليأس عندما أحرزت التعادل في الوقت الأصلي بقدم ويلتورد قبل انتهاء المباراة بـ50 ثانية وهدف الفوز الذهبي عن طريق تريزيغيه.
ولا أعتقد أن هناك منتخب يستطيع الصمود أمامنا خصوصاً بعد العرض الذي قدمه الفريق في بطولة القارات الأخيرة التي أحرز لقبها أيضاً.
.........................
64 مليون دولار...
لم يكن رحيل زيدان عن اليوفي إلا صعقة كبيرة لجماهيره, فقد تعود عليه محبي هذا الفريق خصوصاً أنه أمضى فترة ليست بالقصيرة وأبدع هناك وقدم عروض جميلة مع المدرب ليبي بالتحديد, إلا أن رئيس ريال مدريد أثبت مرة أخرى أنه صاحب الصفقات الأصعب والأغلى عندما دفع لليوفي مبلغ وصل إلى 64 مليون دولار للتخلي عن هذا النجم الفريد من نوعه, وكان نفس هذا الرجل قد اشترى في العام الماضي البرتغالي لويس فيغو من غريم الريال نادي " برشلونة " بمبلغ قياسي حينها أيضاً ووصل إلى 56 مليون دولار.
برر زيدان انتقاله لعدده أسباب, أولها أن زوجنه باتت لا تطيق العيش في إيطاليا خصوصاً أنها إسبانية الأصل, ثانيها أنه أحب أن ي**ب تجربة جديدة قبل كأس العالم المقبلة, وثالثها أن اللعب في إيطاليا بات يتعبه وأنه في إسبانيا سيكون مرتاحاً أكثر وستبرز مهارته بشكل أكبر.
.........................
الاسم الكامل : زين الدين يزيد زيدان.
تاريخ الولادة : 23/6/1972.
مكان الولادة : مارسيليا ( فرنسا ).
الجنسية : فرنسي, جزائري.
الديانة : مسلم.
الطول : 185 سم.
الوزن : 80 كلغم
المركز : وسط.
حقائق شخصيه :
قدوته الكروية : إنزو فرانشيسكولي و بلاتيني.
فريقه المفضل : " قلبي ينبض لأولومبيك مارسيليا ".
الحالة الاجتماعية : متزوج.
زوجته : فيرو***ا ( إسبانية ).
أطفاله : ولدين, الأول اسمه إنزو وعمره 5 سنوات, والثاني لوكا عمره سنتين.
صديقه المفضل : كريستوفر دوغاري.
عائلته : زيدان أكبر من " فريد " أخوه الوحيد.
.........................
بطاقة زيدان الرياضيه :
(( مع المنتخب الفرنسي منذ عام 1994 ))
الرقم : 10.
أول ظهور له : 8/8/1994.
أول مباراة له ضد : تشيكيسلوفاكيا ( 2-2 ).
عدد المباريات : 65.
عدد الأهداف : 18.
(( مع نادي اليوفينتوس من عام 1996 إلى 2001 ))
الرقم : 21.
أول ظهور له : 9/9/1996.
أول مباراة له ضد : ريجينا ( 1-1 ).
عدد المباريات : 191.
عدد الأهداف : 34.
(( مع أندية " كان " و " بوردو " من عام 88 إلى 96 ))
لعب مع نادي " كان " من عام 88 إلى 92.
لعب 60 مباراة وسجل 6 أهداف.
مع نادي " بوردو " من عام 92 إلى 96.
لعب معه 139 مباراة وسجل 28 هدف.
جوائز وكؤوس زيدان :
أفضل لاعب في العالم عام 1998.
أفضل لاعب في العالم عام 2000.
كأس العالم عام 1998.
كأس أمم أوروبا عام 2000.
(( مع بوردو الفرنسي ))
الوصول إلى نهائي كأس الاتحاد الأوروبي.
(( مع يوفينتوس الإيطالي ))
كأس السوبر الأوربية وكأس القارات عام 96.
بطولة الدوري الإيطالي عامي 97 و98.
كأس السوبر الإيطالية عام 97.
تقبلوا تحياتي
انشاءالله الموضوع يعجبكم مع تحيات :
((يتيم الغلا..))